خـواطـر حـول الـحريـة
* الـحـريـة.. نـحـن نـسـعـى ألـيـهـا..
الـحـريـة لا تـسـعـى الـيـنـا ..
* الـحـرية لـيـسـت حـلـمـاً..
الـحـريـة طـريـق صـعـب..
شـرف لـجـمـيـع الـسـالـكـيـن فـيـه ..
* الـحـريـة الـمـعـتـدلـة و الـمـتـوازنـة
و الـخـالـيـة مـن الأغـراض الـشـخـصـيـة..
هـى أسـمـى أنـواع الـحـريـة ..
* قـد تـوجـد الـعـبـوديـة بـلا ثـمـن..
و لـكـن لا تـوجـد حـريـة بـلا ثـمـن ..
* أن لـم تـحـافـظ عـلى حـريـتـك..
لـمـا تـتـبـاكى عـلى فـقـدانـهـا ؟ ..
* إذا أتـاك فـكـر بـقـائـمـة مـن الـمـحـظـورات
وعـلى رأسـهـا الـنـقـد الـذاتـى و عـدم الـجـدال ..
إعـرض عـنـه ، لانـه لـيـس فـكـر..
إنـمـا شـكـل مـخـتـلـف مـن أنـواع الـعـبـوديـة ..
* الـلـه سـبـحانـه خـلـق الـبـشـر أحـراراً..
* الـلـه سـبـحانـه خـلـق الـبـشـر أحـراراً..
حـتى فى مـعـصـيـتـة..
لـذا لا يـسـتـطـيـع الـبـشـر
أن يـمـنـعـوك عـن حـق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق