فـى يـوم الـمـرأة ..
المذيع : السادة المشاهدين .. بمناسبة اليوم العالمى للمرأة لقائنا المرتقب مع المسيح عيسى بن مريم و الحديث عن المرأة ..
و كالعادة تحولت الكاميرا ببطئ تجاة الشاب النحيف ذو الثوب الطويل و الشعر المسترسل و الوجة المحب .. و قال تحية ل جميع المشاهدين و تحية خاصة لكل مرأة في عيد المرأة ..
المذيع : السيد المسيح نعرف أنك كنت مدافعا عن المرأة حتى الخاطئات منهن مثل المرأة الزانية و المرأة السامرية و غيرهن .. ماذا تقول للمرأة ؟ ..
قـال : ولـدت مـن إمـرأة عـظـيـمـة بـل وخـيـر نـسـاء الـعـالـمـيـن .. و كـانـت الـنـسـاء يـطـعـمـنـنى و يـهـتـمـمـن ب الـكـثـيـر مـن أمـورى و كـنـت أديـن لـهـن ب الـكـثـيـر . حـتـى الـخـاطـئـات مـنـهـن حـيـن يـلـدن أطـفـالاً يـريـدن تـربـيـة أطـفـالـهـن عـلـى أحـسـن مـا يـكـون . الـمـرأة كـائـن رائـع ب كـل الـمـقـايـيـس .. مـنـحـهـا الـخـالـق الـعـظـيـم الـجـمـال و الـحـب حـتـى يـحـبـها رجـلـهـا هـى و أولادهـا و عـنـدمـا أتـحـدث عـن الـجـمـال لـيـس الـخـارجـى فـقـط .. بـل و الـداخـلى و هـو الأهـم و الـذى يـدوم طـوال الـعـمـر . و إن كـانـت الـمـرأة عـنـدما أخـطـأت قـد أخـرجـت آدم مـن الـجـنـة .. ف إن الـمـرأة الـصـالـحـة تـدخـل زوجـهـا و أولادهـا الـجـنـة ( الـسـمـاء ) ب قـوة إيـمـانـهـا و حـسـن تـربـيـتـهـا لأطـفـالـهـا .
و أتـوجـه ب الـحـديـث ل الـرجـال .. أيـهـا الـرجـال أحـسـنـوا مـعـاشـرة نـسـاؤكـم و الـتـعـامـل مـع الـجـنـس الأضـعـف لـيـس لإظـهـار الـقـوة و الـتـعـسـف والـجـبـروت .. بـل ل إظـهـار الـمـحـبـة و الإحـتـواء و الـتـفـانـى ل حـمـايـتـهـا هـى و أطـفـالـهـا .
عـنـدمـا خـلـق ألـلـة آدم خـلـق مـنـة حـواء لـيـس ل تـكـون جـاريـة آدم .. لـكـن إنـسـانـاً مـثـلـة و مـعـيـنـاً نـظـيـرة مـع إخـتـلاف الـتـكـويـن الـطـبـيـعـى حـتـى يـسـتـمـر الـجـنـس الـبـشـرى . و الـمـرأة أيـضـاٌ لـم تـخـلـق فـقـط ل مـتـعـة الـرجـل فـقـط .. بـل لـيـحـتـرمـهـا و يـصـونـهـا و يـرعـاهـا .
و ما أن توقف المسيح عن الكلام تحولت الكاميرا فى إتجاة المذيع الذى قال .. السادة المشاهدين كان هذا حديث السيد المسيح عن المرأة فى يوم المرأة العالمى و لا يسعنا إللا أن نشكرة على الحضور و نشكركم على المشاهدة و عندما إلتفت للضيف كان قد إختفى فجأة كما جاء ..
عاطف كامل ..
كلام حلو
و كالعادة تحولت الكاميرا ببطئ تجاة الشاب النحيف ذو الثوب الطويل و الشعر المسترسل و الوجة المحب .. و قال تحية ل جميع المشاهدين و تحية خاصة لكل مرأة في عيد المرأة ..
المذيع : السيد المسيح نعرف أنك كنت مدافعا عن المرأة حتى الخاطئات منهن مثل المرأة الزانية و المرأة السامرية و غيرهن .. ماذا تقول للمرأة ؟ ..
قـال : ولـدت مـن إمـرأة عـظـيـمـة بـل وخـيـر نـسـاء الـعـالـمـيـن .. و كـانـت الـنـسـاء يـطـعـمـنـنى و يـهـتـمـمـن ب الـكـثـيـر مـن أمـورى و كـنـت أديـن لـهـن ب الـكـثـيـر . حـتـى الـخـاطـئـات مـنـهـن حـيـن يـلـدن أطـفـالاً يـريـدن تـربـيـة أطـفـالـهـن عـلـى أحـسـن مـا يـكـون . الـمـرأة كـائـن رائـع ب كـل الـمـقـايـيـس .. مـنـحـهـا الـخـالـق الـعـظـيـم الـجـمـال و الـحـب حـتـى يـحـبـها رجـلـهـا هـى و أولادهـا و عـنـدمـا أتـحـدث عـن الـجـمـال لـيـس الـخـارجـى فـقـط .. بـل و الـداخـلى و هـو الأهـم و الـذى يـدوم طـوال الـعـمـر . و إن كـانـت الـمـرأة عـنـدما أخـطـأت قـد أخـرجـت آدم مـن الـجـنـة .. ف إن الـمـرأة الـصـالـحـة تـدخـل زوجـهـا و أولادهـا الـجـنـة ( الـسـمـاء ) ب قـوة إيـمـانـهـا و حـسـن تـربـيـتـهـا لأطـفـالـهـا .
و أتـوجـه ب الـحـديـث ل الـرجـال .. أيـهـا الـرجـال أحـسـنـوا مـعـاشـرة نـسـاؤكـم و الـتـعـامـل مـع الـجـنـس الأضـعـف لـيـس لإظـهـار الـقـوة و الـتـعـسـف والـجـبـروت .. بـل ل إظـهـار الـمـحـبـة و الإحـتـواء و الـتـفـانـى ل حـمـايـتـهـا هـى و أطـفـالـهـا .
عـنـدمـا خـلـق ألـلـة آدم خـلـق مـنـة حـواء لـيـس ل تـكـون جـاريـة آدم .. لـكـن إنـسـانـاً مـثـلـة و مـعـيـنـاً نـظـيـرة مـع إخـتـلاف الـتـكـويـن الـطـبـيـعـى حـتـى يـسـتـمـر الـجـنـس الـبـشـرى . و الـمـرأة أيـضـاٌ لـم تـخـلـق فـقـط ل مـتـعـة الـرجـل فـقـط .. بـل لـيـحـتـرمـهـا و يـصـونـهـا و يـرعـاهـا .
و ما أن توقف المسيح عن الكلام تحولت الكاميرا فى إتجاة المذيع الذى قال .. السادة المشاهدين كان هذا حديث السيد المسيح عن المرأة فى يوم المرأة العالمى و لا يسعنا إللا أن نشكرة على الحضور و نشكركم على المشاهدة و عندما إلتفت للضيف كان قد إختفى فجأة كما جاء ..
عاطف كامل ..
كلام حلو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق