ع الـقـهـوة
٣١-١٢-١٠
٣١-١٢-١٠
بـأحـب الكـلام و أحب الـحـكاوى
يـاريـتـنـى ألاقـى صـحـابى ف قـهـاوى
و أرجـع لأيـام .. طـفـولـتـى و شـبـابـى
أنـسـى هـمـوم حـاضـرى و إغـتـرابـى
و نـقــعـد و نـحـكـى و لا يـفـضـى الـكـلام
مـن كـتـر إلحـكـاوى ع الــدنـيــــا الـســـلام
مـحـدش هـا يـنـعـس و مـحـدش يـنـام
ف داهـيـه أشـغـالـنـا ف داهـيـه الـدوام
الـضحـكـه صـافـيـه و شـافـيـه و لـروحـى إلـتـآم
١٢-٧-١٢
يـا حـسـان .. الـحـقـنـا بـالـطـاولـه
أقـرص عَ الـزهـر هـات دوش ولا دوبـارة
تـانى جـوهـار يــك ؟ إيـه الـعـبـارة
حـظَـك زى وشـك مـاعـلـشـى ع الـخـسـارة
هـات شـاى و قـهـوة و نـشـرابـو ف شـيـشـه
لا لا .. كـلـه إلا ده مالـيـش ف الـحـشـيـشـه
تـطـلـع الـكـوتـشـيـنـه و راح أغـلـبـك عـشـرة
شــرط الـلـعـب الـلـعـب مـن غـيـر غــش
مـا لاعــب ش الـلى بـمـيـت واد يـقـوش
الـلـعـب مـن غـيـر فـلـوس لا تـخـسـر الـتـحـويـشـه
الـخـسـران يـدفـع إلـمـشـاريـب وعـلـيـها كـمـان بـقـشـيـشـه
يـالـلا يـا زبـايـن .. نـشـطـب يـالـلا
فـى إيـه ؟ إسـتـنى يـا حـسـان شـويـه
الـيـوم خـلـص روحـوا إرتـاحـوا ف إلـبـيـوت
لـو الـراحـه جـوه إلـبـيـوت
مـش كـونــا قـعـدنا فـيـهـا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق