.. دارون و نـظـريـاتـو ..
٣٠-٦-١٢
* أنـا إلـلـى قـلـبى .. بـالـمـجـد و إلـعـلالى إغـتـوى ..
خـدت جـنـاحـات لـنـسـر لاقـيـتـنى باطـير ف الـهـوا ..
إتـعاجـبـت و إتـكـبرت .. لـمـا عـلـيـت ف الـمـسـتـوى ..
ف لـحـظه .. لاقـيـت فـى قـاع الـمـحـيط قـلـبى هـوى ..
و حـزنـت و زعـلـت و إتـعـلـمـت .. لـما قـلـبى إتـشـوا ..
لاقـيـت ف إلـقـاع عـالم تـانى .. قـلـت أدخـل و أفـوت ..
عـيـشـة الـسـمـك حـلـوه .. راح أعـيـش و بـلاش أمـوت ..
جـيـبـوا دارون و نـظـريـاتـه ..
و يـيـجـى يـشـوف إلـلى فـاتـو ..
و يـيـجـى يـشـوف إلـلى فـاتـو ..
إنـسـان و نـسـر و سـمَـكـه .. دول شـخص واحـد ف حـيـاتـو
إلانـسـان , بـاقى إنـسـان .. و لـو إخـتـلـفـت تـسـمـيـاتـو ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق